الأربعاء 25 / شعبان / 1437ه الساعة الثالثة ظهراً في بيت والدنا الحبيب من هنا أبدأ...
فقد هالني ما رأيت من أمي وخالاتي من صبر واحتساب!! مع أن ملامح الحزن واضحة، وقسمات الأسى بادية! لم أسمع إلا استرجاعا وحمدا.. اللهم لك الحمد من قبل ومن بعد..
طلب منا (...)