أتمنى إنهاء المدرسة الكبيرة، وأصعد إلى الطائرة التي تمر كل يوم من فوق المنزل، ولها صوت عالٍ جداً، وأستطيع الغطس في المسبح الأزرق في كل وقت من دون أن يقول لي أبي «سيتغير لون بشرتك!»، وأشعر بالحزن.
ريان أبو نصير - الرياض
أخت كبيرة في المنزل!
- لأني (...)