تقف المرأة وحدها بكبرياء «الإنكار» أمام ظروف الحياة أو في مواجهة اللامنطقية، تتنقل بين مراحلها العمرية وتتشرب ثقافتها من «تجاربها» المحدودة، وتبلغ من العمر ما وصلت إليه لتنادي أنا هنا بصوت يعلو يوماً بعد يوم، أجبرتها الحياة أن تكون رجلاً فكانت رجلاً (...)