تعددت المسميات واختلفت الأحكام، وبقيت الغاية واحدة، فتارة يطفو على السطح زواج مسيار، وأخرى مسفار، وأخيرا وليس آخرا الزواج العرفي، وإن اختلفت المسميات، فإن السواد الأعظم يرون أن أي زواج خلاف المتعارف عليه مشكوك في سلامته ونواياه ودوافعه مرهون بأغراض (...)