هوية
أنا الذي حياتي
أشبه بوردة قطفها جندي
هرب بها الى ساحة المعركة
هناك راقبت الوردة
نزيف دمه
ابتسمت له قبل الموت
وحيدة بكت عليه بعد موته
تنويمة
لن أدل الغرباء
الزاحفين
بمشاعل النار
إلى الجبال
لن أدلهم
إلى الأشجار
المعلقة بها
ملابس أحبتي الموتى
لن (...)