عندما عدت إلى منزلي بعد انتهاء عملي قابلني ابني الصغير والذي لا يتعدى عمره ثماني سنوات وهو يرقص فرحاً وسروراً، فسألته عن سبب هذا الفرح فأجابني وعيناه تبرقان جذلاً بأن بابا عبدالله - ويقصد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله – سيعود إلى وطنه بصحة (...)