لم يحتج الأمر إلى أكثر من دعوة «فيسبوكية» عبر صفحة شخصية، ليتحوّل جزءٌ من كورنيش القطيف إلى تجمّع «ثقافيّ» حول «العصيدة». وهكذا حضر مسرحيون وتشكيليون وكُتّاب ووجوه اجتماعية، صباح أمس، إلى الواجهة البحرية ومعهم فريقٌ من الفوتوغرافيين، ليدعموا فكرة (...)