ليس بدعاً أن تهتم دول العالم بفئات ذوي الاحتياجات الخاصة على اختلاف اعاقاتهم باعتبار أن هذه الفئة لها الحق في التعليم والتربية والتأهيل، وهي جزء من أي مجتمع متحضر لأن هذا التوجه مرتبط بمبادئ الشريعة الإسلامية والبلاد المسلمة وكذلك ارتباطه بالقانون (...)