الماضي يحمل بين طياته صوراً جليلة للضيافة العربية وأصولها، وكانت الأنفس تطرب عندما يُضاء محلها بأنوار الضيوف، وتتردد عبارات الترحيب على ألسنة الاعتزاز والتشريف، ولم يكن للتصنع مجال للحضور، بل كان للتسابق على الكرم والضيافة حضور متجدد، فلم نذكر من (...)
الماضي يحمل بين طياته صوراً جليلة للضيافة العربية وأصولها، وكانت الأنفس تطرب عندما يُضاء محلها بأنوار الضيوف، وتتردد عبارات الترحيب على ألسنة الاعتزاز والتشريف، ولم يكن للتصنع مجال للحضور، بل كان للتسابق على الكرم والضيافة حضور متجدد، فلم نذكر من (...)