بصراحة كان مقززاً إلى درجة لا يتصورها الإنسان في ذلك المساء، وفي إحدى الندوات الإعلامية عندما تفوّه أحد الأشخاص الذي لا أعتقد أن له نصيباً من مسمى شهادته العلمية إن هي كانت صحيحة، فلم أتصور من شخص يطلق على فئة من الإعلاميين وصفاً يُشبههم (بالديكة)، (...)