في مبنى يصعب وصفه في جزء ناءٍ من مدينة اسطنبول جلست امرأة شابة أمام شاشة التلفاز تتابع مشهداً يثير القشعريرة في البدن.وفي أثناء مسحها لجدران الكهف الرطبة توقفت الكاميرا عند رسم بدائي لصورة امرأة ثم تلاشت الصورة لتفسح المجال أمام مشهد لجريمة حديثة (...)