ولا شك أنّ سبَّهم كبيرةٌ ومحرم، وربما كان كفراً وردةً إذا كان سبُّهم لأجل دين الإسلام وتمسكهم به، والعياذُ باللّه من حال أهل النار، قال تعالى: «إِنَّمَا يَخْشَى اللّه من عِبَادِهِ العُلَمَاءُ» ، وقال: «قُلْ هَلْ يَسْتَوي الذِينَ يَعْلَمُونَ والذِينَ (...)