تضم الهوية الثقافية الفلسطينية بعدًا إن لم يكن أبعادًا منطقية، تتجلى في بُعد مسلح، وبُعد تاريخي، حيث أن البعد الأوّل على الرغم من الهالة المضيئة الّتي أخذها من البندقية، إلَّا إنه من العبث اختصار هذا الفعل بتقنية قوامها البندقية، بما أن دلالته، أي (...)
البحث أو الكتابة عن اليسار العربي بعمومه، أصبح كمن يسمع «كاسيت فارغ» وكلما انتهى وجه يضع الوجه الآخر، أو كمن يخض في قربة ماء ويأمل أنّ تُخرج له لبناً، ليس إحباطًا أو يأسًا أو قنوطًا، بل واقعًا مفروضاً بعد المحاولات المتعددة التي تناولت اليسار العربي (...)
البحث أو الكتابة عن اليسار العربي بعمومه، أصبح كمن يسمع كاسيت فارغاً وكلما انتهى وجه يضع الوجه الآخر، أو كمن يخض في قربة ماء ويأمل أنّ تُخرج له لبن، ليس إحباطًا أو يأسًا أو قنوطًا، بل واقعًا مفروض بعد المحاولات المتعددة التي تناولت اليسار العربي (...)
البحث أو الكتابة عن اليسار العربي بعمومه، أصبح كمن يسمع كاسيتاً فارغاً وكلما انتهى وجه يضع الوجه الآخر، أو كمن يخض في قربة ماء ويأمل أنّ تُخرج له لبناً، ليس إحباطًا أو يأسًا أو قنوطًا، بل واقع مفروض بعد المحاولات المتعددة التي تناولت اليسار العربي (...)
أزمة اليسار العربي تخضع لتصنيفات بيئية – جغرافية – اجتماعية تحدد ملامح الأزمة، ومن الإجحاف تطبيق التشخيص في ساحة على كل الساحات، أو على الجسد العام لليسار، نظرًا للإختلافات الجوهرية والجذرية في البنيوية العربية المتنوعة، فلا يمكن علميًا محاكاة (...)
البحث أو الكتابة عن اليسار العربي بعمومه، أصبح كمن يسمع كاسيت فارغ وكلما انتهى وجه يضع الوجه الآخر، أو كمن يخض في قربة ماء ويأمل أنّ تُخرج له لبن، ليس إحباطًا أو يأسًا أو قنوطًا، بل واقعًا مفروض بعد المحاولات المتعددة التي تناولت اليسار العربي (...)
عندما تتابع نشرات الأخبار وما تتناقلة الصحف من أنباء، تشعر أحياناً بالاستفزاز، وينتابك الغبن للحظات وأنت تتابع ضحالة التفكير من أبناء أمتنا من مشرقها إلى مغربها، حيث تجد أمة تستنفر قواها وتحشد طاقاتها، وتتمزق حناجرها، وتثور أقلامها وأفواهها ككرة (...)