تخيل أنك في عام 1918م طفلك بين يديك يلفظ أنفاسه الأخيرة.. وإخوانه الآخرون ينتظرون دورهم..
كانت الأوبئة في تلك السنوات تمر بالناس مثلما تمر بهم فصول السنة.. يخوضون معاركهم معها ودائماً تأتي الخسارة من نصيبهم.. حتى قيّض الله لنا أسباباً ويسر دروب وفتح (...)