قبل عشر سنوات، لم يكن ثمة عمران يذكر على الشاطئ، في وسط المضيق بين طنجة وكويتا أو الى جنب قرية الصيادين، القصر الصغير. وكان هناك شاطئ يبلغ طوله 2 كيلومتر يغسله الزبد على سفح جبل سيرّيس، غير بعيد من عمود هرقل الثاني، جبل موسى، المجلل بالغيم وبيوت (...)
قبل عشر سنوات، لم يكن ثمة عمران يذكر على الشاطئ، في وسط المضيق بين طنجة وكويتا أو الى جنب قرية الصيادين، القصر الصغير. وكان هناك شاطئ يبلغ طوله 2 كيلومتر يغسله الزبد على سفح جبل سيرّيس، غير بعيد من عمود هرقل الثاني، جبل موسى، المجلل بالغيم وبيوت (...)