في ليلة من ليالي الرياض الوضح.. وفي مقر عرين الأسود وحماة الوطن وعلى مقربة من الرياض التي لو أراد شاعرها «خذتها بيدها ومشينا» كان الشعر.. وكان الشوق.. وكان التكريم.. (فوق هام السحب). (كل له من اسمه نصيب)، عندها أطل (البدر) وكأنه ذلك «الكوكب اللي (...)