كثيراً ما تُنتقد المرأة في مجتمعي (الجميل) بأنها شديدة الحب للتسوق والإسراف في صرف الأموال، وأنها بعيدة عن تحمل المسؤوليات نتيجة لعقلها الفارغ كما يصفها الطرف الآخر من البشر.
شخصيا لا أنكر وجود أمثال ما ذكر أعلاه، ولي عودة لهن لاحقا، ولكن المؤلم هو (...)
كثيراً ما توجه أصابع الاتهام للأجيال الجديدة (التي مازالت واقعاً تحت الإنشاء) بأنها أجيال فاشلة مستهترة متمردة لا تحترم كبيراً ولا معلماً ولا ترغب بالاستماع لنصح أحد وتفعل ما يحلو لها في حياة نراها من وجهة نظرنا بأنها حياة عشوائية.
لحظة يا (...)
كثيراً ما يشتكي الأفراد من أنهم على الرغم من الجهد المبذول والمشقة في تصاريف الحياة إلا أن المنتج لا يكاد يظهر للعيان، وأن النتيجة الوحيدة التي يحصلون عليها مجرد إرهاق جسدي ونفسي وشعور بأنهم تحولوا إلى مجرد آلات إلكترونية.
هذه النقطة تؤثر سلباً في (...)
كثيرا ما يشتكي الأفراد من أنهم على الرغم من الجهد المبذول والمشقة في تصاريف الحياة إلا أن المنتج لا يكاد يظهر للعيان وأن النتيجة الوحيدة التي يحصلون عليها مجرد إرهاق جسدي ونفسي وشعور بأنهم تحولوا إلى مجرد آلات إلكترونية.
هذه النقطة تؤثر سلبا على (...)
«خلقت المرأة من ضلع أعوج»، على الرغم من ضعف صحة هذه الرواية إلا أن الرجال يتخذونها شعارا لهم لتبرير تصرفاتهم القهرية المتبعة ضد المرأة، متخذين منها دليلا قاطعا على «اعوجاج المرأة في جميع أمور حياتها»، بدءاً من خلقها من ذاك الضلع. وبناءً عليه فإن هذه (...)
وقوع الخطأ أمر وارد، ومن المعلوم أن من لا يخطئ لا يتعلم، فالأخطاء ما هي إلا دروس نتعلم منها، لكن البعض يُضَيِّع على نفسه فرصة الاستفادة منها، بتفويت فرصة دراستها وأسباب وقوعها، ويسارع إلى إيجاد مبرر يعلق عليه سبب وقوعه في الخطأ، والسؤال هو: هل فِكرة (...)
وقوعنا في الخطأ أمر وارد, ومن المعلوم أن من لا يخطئ لا يتعلم، فالأخطاء ما هي إلا دروس نتعلم منها، لكن البعض يُضَيِّع على نفسه فرصة الاستفادة منها بتفويت فرصة دراستها وأسباب الوقوع فيها، ويسارع إلى إيجاد مبرر يعلق عليه سبب وقوعه في الخطأ.
السؤال (...)
عند الحديث عن أي مجتمع وصفاته لا بد أن تكون هناك سمة محددة يتسم بها ذلك المجتمع عن غيره.
هذه السمة تعطي طابعاً عاماً للمجتمع، وعلى أساسها يتم توقع باقي تصرفاته.
مثال ذلك، عندما نتحدث عن المجتمع الإسلامي بشكل عام، فإن أول ما يتبادر إلى أذهاننا هو (...)