تطايرت طبقة الأسفلت التي كانت تغطي طريق الإمام سعود بن محمد بن مقرن(الأبراج)وبدا الطريق وكأنه وسط صحراء قاحلة ووعرة, أشبه بالصحارى القفار,أتى ذلك في أعقاب المطر الذي هطل على الرياض, ليكشف سوء المصنعية,وغياب الضمير, والمهنيون العارفون ببواطن الغش في (...)