أجزم أني لم أتعرف على المدعو خلف الحربي إلا من خلال زاويته الضيقة (على شارعين) بجريدة عكاظ كما أنني في الوقت ذاته لم أتعرف على الداعية الشيخ يوسف الأحمد إلا من خلال مبادراته التنموية في مجال الاحتساب، ولا أعرف بالضبط إن كان الأخ خلف يعرف أن الاحتساب (...)