ومضوا، وحان من آخرين ورود
الإنسان السوي في هذه الحياة مدني بالطبع لا تتم سعادته إلا بمحادثة ذوي العقول الراسخة، وبصحاب ورفاق درب يأنس بهم ويأنسوا به، فبينما كنت منسجماً في حديث مع أحد الزملاء إذا برنين هاتف الأخ الفاضل عبدالله بن صالح الخنيني معزياً (...)