«نجد» أبي.. و«الشامُ» أمي.. وقد كوّنا شراييني وأوردتي..!
** هكذا عبّر عن نفسه المذيع «الشامل» الذي «قابل» عمالقة الفن والأدب والسياسة فأجرى «الحوارات».. وقدّم «المسابقات».. وقرأ «التقارير» و«القصائد» و«النشرات».. وكان في كُلِّها «نجماً» وفي معظمها (...)