على عكس ما يلقاه كثيرٌ من الفارّين إلى أوروبا؛ وجد أبو علي استقبالاً إفريقياً حاراً قريباً من وطنه، إذ قبِلتهُ أسرةٌ كواحدٍ من أفرادها.
لكن حُسنَ الضيافة في استقبال اللاجئين جنوبيّ النيجر بلغ أقصاه الآن.
وفقد أبو علي، الذي يعمل ميكانيكياً ويبلغ 45 (...)