لعل انتهاء الحملة التي شنتها صحيفة"واشنطن بوست"على الرئيس الأميركي نيكسون، في 1974، بسقوطه واضطراره الى الاستقالة فيما عرف بفضيحة"ووترغيت"، قرينة على بلوغ"صحافة الاستقصاء"ذروة قوتها. وآذنت الواقعة بولادة أسطورة هذا الضرب من الصحافة. وقوامه تقصي (...)