يا كاتبَ الحرفِ ماذا أنتَ تنتظرُ
آن الأوانُ لكي تأتي وتعتذرُ
فكم نسيتَ معاقاً رغم محنتهِ
ولستَ تهتمُ إنْ أودى بهِ الخطرُ
فما كتبتْ سطوراً عن حكايتهِ
وفي حكايتهِ لاحتْ لنا عِبَرُ
إلى المعاقِ كتبتُ الآن قافيتي
والوجدُ في القلبِ لا يُبقي ولا يذرُ
هذا (...)