في رحاب الخير الوفير الذي حظيت به مملكتنا الغالية، وبين كنف الفرص السانحة التي سخّرتها الدولة، نهضت قامات اقتصادية شامخة، وارتقت مؤسسات عملاقة، مستظلّة ببيئة آمنة ومستقرة، قوامها الشريعة السمحة، ودعامتها سياسات رشيدة، وممكناتها سخاء قيادة حكيمة. لكن (...)