,, لست ادري,, عن مدى سماح الأخي ثويني او محرر صفحة خطوات بأن اتطاول على الخطوط الرمادية لأخدش حياءها,, واحاول اماطة,, قناع الغموض,, مجتهداً في محاولة,, التوضيح كما فهمت من القصة,.
اعود للأخ ,, ثويني ,, ولم اشاطر المحرر بالتساؤل عن غياب الاخ ثويني (...)