يعرف العالم الإسلامي فوضى اجتماعية وثقافية كل سنة مرتين، مرة عند بداية شهر رمضان ومرة أخرى عند نهايته، بل نجد هذا العالم يعيش تناقضاً صارخاً حين يؤرخ بالتقويم القمري الهجري ثم يتعامل بالتقويم الغريغوري، وكل ذلك بسبب عجزه في التوفيق بين رأي الشرع (...)