رأيت صورته على صفحة «فايسبوك»، لم أصدّق أن يأتي هذا الزمان الذي أراه فيه بلباسه العراقي التقليدي على صفحة النت، بوجنتيه وقد اكتستا بالحمرة، ولم يخالط الشيب شواربه، ربما لأنه كان يصبغهما دائماً، صورته ذاتها عام 1964، وفيما بعد، وعام 1999 في عّمان، ثم (...)