هناك أمور يمكن أن تبقى «بيناتنا» زمنا، إن طال أو قصر، تظل تنتظر الوقت المواتي والمكان المناسب حتى تنطلق إلى الفضاء العام، أو ربما تنفجر غصبا عنا من وطأة الكبت والكتمان. لا أريد هنا تفجير قنبلة. صحيح أن ما حدث قبل سنوات شكل صدمة قوية لي حينئذ، ولكن، (...)