يواجه المثقفون الجزائريون اليوم ضغطاً مزدوجاً. فهم يعيشون من جهة، مناخاً من التضييق على الحريات من قبل السلطة في ظل حالة الطوارئ القائمة منذ أشهر طويلة، ومن جهة أخرى دفع ويدفع عدد كبير منهم، من الطاهر جعوط الى عبدالقادر علولة، ثمناً باهظاً على مذبح (...)