أمسكتُ بالقلم تسابق عبراتي عباراتي، لترتمي في أحضان أسطري تبثها الشكوى لفقدك أيها الغالي... فبالأمس القريب رحل العزيز د. عبدالحميد السعودي من دارنا دارالفناء إلى دار الآخرة والبقاء، فاستحثني قلمي مشاعر المُحبِ داخلي أن أكتب هذه السطور في ذكراه: إليك (...)