يظل «الأحد» 29 شوال، استثنائياً في الذاكرة، إذ ظلت الأيام التي سبقته، عصية على النسيان، بعدما وضعت جائحة كورونا التي ضربت العالم كله، بصمتها على كل مسارات الحياة في الكرة الارضية بأسرها. واستمدت عودة الحياة الطبيعية، أهميتها من فترة السكون التي (...)