تناولت صحف ومواقع أوروبية وأمريكية نشاطهم، وتابع بعض مواطني تلك البلدان أخبارهم أولا بأول، وهناك من مواطني تلك الدول من لازم منزله لتلقي إشاراتهم والاستماع إليهم، وهناك من تفرغ لتسجيل منجزهم على مواقع الإنترنت.. هكذا احتفى بهم العالم بينما تجاهلنا (...)