تذمر سكان الأحياء الشعبية وسط حائل، من إهمال أمانة المنطقة للحدائق وملاعب الأطفال داخل الأحياء، مبينين أنها أصبحت مرمى للنفايات ومركزا للتجمعات المسائية لبعض الشباب.
وأكدوا أنها بشكلها الحالي لا تخدم أهالي الحي، كونها شيدت لتكون متنفسا للأسر (...)
دفع انشغال أفراد المجتمع بمهام الحياة ذات الإيقاع السريع، إلى عزوفهم عن التجمع مع أهالي الحي الواحد كما كان يحدث قديما، خصوصا في الأحياء الحديثة المتحضرة، التي انعدم فيها التواصل الاجتماعي بين الجيران، فلا يعرف الجار جاره ولا يتواصل معه مطلقا خلاف (...)