لقد اعتدنا القول: إنّ القيادة المستندة إلى «الأوامر والتحكم» لم تعد تناسب السياقات المؤسسية في القسم الأكبر منها.
ولكن بمَ نستبدلها؟ يحتاج القادة بصورة متزايدة إلى سمات نموذجية تعكس قيم مؤسساتهم، ومن شبه المستحيل طبعاً أن يرصد المفكّرون والباحثون (...)