بعد أن ساعد على تدمير دول أخرى بعيدة، أصبح رئيس وزرائنا السابق، مبعوث «السلام» الحالي للشرق الأوسط، الآن متفرغا لجني الأرباح من الاتصالات المفيدة التي أجراها أثناء العمل «خادما للشعب».
يجب القبض على توني بلير ومحاكمته قبل أن يواصل الانغماس في كتابة (...)