ونحنُ في غفلةٍ إلى أن تُوقِظُنا بعضُ ساعاتِ الأحزانِ؟
بالأمسِ كانَ خَبرُ وَفاةِ الدكتُور غازي القصيبي..
ذَاك الرجل الذي شَغلَ النَّاس طَويلاً..
فغيّبهُ الموتُ ضمنَ حلقاتٍ ممتدةٍ من رحيل المبدعين..
وقبل أن نتذكَّر هذه القامةَ الفكريةَ كرجُل دولةٍ (...)