لم تعد فالتنينا تقوى على تحمّل وطأة القصف الروسي الذي طاول للمرة الثانية حيّها السكني في مدينة تشاسيف يار القريبة من باخموت في شرق أوكرانيا، وتقول "إن قتلوني هنا، فليكن".
وتروي فالنتينا البالغة 82 عاما: "كنت هنا، في المنزل، وكنت على وشك النوم ممدّدة (...)