شمسه «تشرق» من جديد .. يعود الفارس كما كان هذا هو الوضع «الأكيد» والمحبب إلى النفس والغالي على القلب!
أبى إلا أن تكون العودة من «الباب الكبير» وعلى مشهد من البشر في الداخل والخارج، معجبين كانوا أو محبين أو متعاطفين أو حتى غاضبين من عودة «العملاق» (...)