يأخذ معارضو زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر عليه، انتقاله إلى الخطاب الهادئ، الداعي إلى التصالح والمشاركة، والانفتاح على الآخرين، بديلاً من صورة قائد الميليشيا التي رسمت له إعلامياً بعد عام 2003، ويشككون في هذه الانتقالة ودوافعها. لكن مؤيدي تطورات (...)