في نهاية الحلقة السابقة أشير إلى محادثات بيكر مع الرئيس السوري. وقد قال بيكر: إن الأسد كان لديه انطباع بأن أمريكا «يمكنها ببساطة أن توجه إسرائيل حيثما تشاء بسبب اعتمادها على المساعدات المالية والأمنية الأمريكية». ثم قال: «إنني أعرف مدى زيف ذلك (...)
أشير، في الحلقة السابقة، باختصار إلى اتخاذ أمريكا موقفاً أرادت من خلاله أن تفرض إرادتها على دول العالم باعطائها خياراً واحداً: إما أن تقف معها دون مناقشة وإلا فإنها إرهابية، كما أشير إلى المقارنة بين التحالف الدولي الذي حدث لإخراج قوات صدام من (...)
أشير في الحلقة السابقة الى ما ذكر بيكر في الفصل الثامن من مذكراته أنه بداية تعامله مع القضية الفلسطينية، والى محاولاته ان تجري الدولة الصهيونية مفاوضات مع الفلسطينيين لحلها، وفشل الادارة الأمريكية في اقناع قادة تلك الدولة للتخلي عن تعنتها في مسألة (...)