بقلم | القاصة: جواهر الخثلان
متعلق بوالدته يحادثها كثيرا، يشبهها كثيرا حتى في ملامحها الجميلة التي لم تشفع لها؛ لأن تعيش حياة سعيدة مع زوجها، فما تكاد أطياف خلاف تغادر إلا وعاصفة هوجاء تحط في ساحة استقرارها الأسري، فتحيله إعصارًا مدمرًا من الملاسنة (...)