لم تكن لي علاقة حميمية بالفقيد الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي ولكنني عرفته، كما عرفه الكثير من الناس، من خلال إنجازاته القيمة فيما وكل إليه من أعمال لها علاقة بالوطن والمواطن وأبلى فيها بلاء حسناً أدى إلى اكتسابه اعجاب واحترام كل منصف ومقدر لمن (...)
بلادي لا تضاهيها بلادٌ
بكلِّ الأرض من ربِّ العبادِ
فأشرَفُ بقعةٍ في الأرض فيها
وأغنى بالتراث والاقتصادِ
ومنْ خيراتها غُذِّيْتُ دوماً
ولم تبخل بمأوى أو بزادِ
وفي كنفِ الأمانِ أعيشُ فيها
وليس لأمنها نِدٌّ ببادي
لذا أحببتُها حباً كبيراً
بملئ في وكامل (...)