حينما اقترن (انطوان لوليت) بالارملة (ماتيلدا سوريز) كان قد عانى لعشر سنوات خلت من لواعج الهيام بها.
اما زوجها المتوفى (سوريز) فقد كان صديقه ورفيق دراسته وكان يميل اليه كثيرا رغم انه كان يعتبره غبيا نوعا:
مسكين (سوريز) اعتاد ان يقول لنفسه سوف لن (...)