كان من شأن اليحيى في برنامجه هذا الغلط في كل ما يعرض له من فنون العلم، فلا يكاد يدخل فنًّا إلا وأساء عشرته، وأفسد أصوله وفروعه، وكل المآخذ جاءت من طريقين اثنين لا ثالث لهما، أما الأول فطريق الاستهانة والتفريط بالعلم، فحقق لنفسه الكلام في العلم بما (...)