في ثنيات تجاعيده آلاف من الحكايا والملامح والأعراس, بيديه كان صانعاً للبهجة. وعبر دائرتها الملتهبة على النار أذاع نواقيس الحرب تارة والسعادة تارة أخرى. منذ 23 عاماً وهو يحفظ مكان وجوده الفريد في مهرجان الجنادرية حتى أصبح أحد ملامحها، يقرع من حين (...)