لا يمكن بأي حال من الأحوال تجاهل دور الدراما في محاكاة نماذج التجربة الإنسانية المستمرة والآخذة في التجدد -فكرًا وفعلًا- منذ أن أوجد الله الإنسان في هذا الكون واستخلفه في الأرض. لذلك فإني لا أُحبذ تسطيح المعنى الفني واختصار هدفه في كلمة (الفن رسالة) (...)