جثة الطفل السوري «ايلان» التي دفعت بها الامواج الى ساحل المتوسط هزت ضمير العالم لكنها لن توقف الحرب في سوريا والعراق وربما لن تحدث تغييرا كبيرا في سياسات اوروبا تجاه المهاجرين واللاجئين الهاربين من ويلات الحروب في جنوب غرب اسيا وفي حزام السافنا (...)