لا توجد كلمات تصف بشاعة العمل الإجرامي الذي راح ضحيته فيتوريو اريغوني، هذا الرجل الذي ترك أهله وبلاده في إيطاليا ليتضامن صادقاً مخلصاً مع الشعب الفلسطيني، بل ليعيش في غزة ومع أهلها ليس سائحاً ولكن جسوراً مقداماً ومدافعاً عنها في وجه الاحتلال الذي لا (...)