لم يدرس المخرج الأميركي الكبير ستانلي كوبريك، الراحل قبل أكثر من عقد من السنين، السينما في أية جامعة أو مدرسة مختصة، كذلك لم يفعل ألفريد هتشكوك أو تشارلي تشابلن ذلك، ولا فعله انغمار برغمان أو صلاح أبو سيف أو جان - لوك غودار... وعشرات غيرهم من كبار (...)